قصة حبي في المدرسة الثانوية

 لقد وقعت في حب بنت معلمتي

 معلمتي شخصة شرسة

 بذلك ألغيت نيتي أن أقع في حب فتاة اسمها أينور

 ولكن ، كإنسان عادي ، لا يزال الشعور بالحب موجودًا

 عادة ، الروح لا تزال شابة

 

 لقاءنا أينور لأول مرة في الكافتيريا

 حيث في ذلك الوقت ، أقامت امه كمعلة مسابقة شعر في لغة الملايو

 رأيت أينور ينضم إلى المباراة

 همست في قلبي ، "هذه فرصتي!" ها ها ها ها

 

 في الليلة السابقة للمسابقة ، تدربت بحماس حتى يكون ما تم تقديمه أفضل ما لدي

 أثناء التمرين ، استقبلني صديقي عز الدين

 سألني "لماذا أنت جاد؟"

 أجبته "رأيت فتاة أحلامي تشارك في المسابقة ، ولهذا أريد أن أقدم هذا أفضل أداء".

 ثم ابتسم لي وجلس بجواري ثم وضع يده على كتفي

 ذكرنا بوضع عائلتنا في القرية

 قلبي ينبض حقًا ، كلمات من صديق يمكن أن تخفف من جنون حبي لأينور

 أشكر أعز أصدقائي

 

 في صباح يوم العرض ، قدمت قصيدتي بأفضل أداء

رأيت أينور ينظر إلي بابتسامة

الشعور بالحب لأينور موجود ، لكن بالنسبة لي ، اسمحوا لي أن أعطي الأولوية لهدفي أولاً ، وهو الدراسة الجادة.

انتهى